أن الصفات التالية وإن كانت صفات منافقين فلا يمنع ذلك أن يقع في بعضها المسلم وقوع المسلم في بعض الصفات خطأ لا شك فيه ولكن لا يدل ذلك على أنه منافق
كيف أخدم الإسلام؟: قال المصنف - حفظه الله -: «إن من شكر هذه النعم القيام ببعض حقوق هذا الدين العظيم، والسعي في رفع رايته وإيصاله إلى الناس، مع استشعار التقصير والعجز عن الوفاء بذلك فاللهم تقبل منا القليل، ولا تكلنا إلى
لا أنسى أن أقول دائماً أنسى صلواتي، حيث بعدما أخرج من الحمام -أكرمكم الله- وبعد أن أتوضأ أنسى أن أصلي، وكأن شيئاً ما ينسيني، وأحاول دائماً أجعل ما يذكرني بالصلاة حيث بدأت أختي التي تصغرني تذكرني بالصلاة، فبالله عليك ما الذي يحدث لي؟
كم هو عجيب أن يعيب البعض على من يتكلم بدون علم في مسألة ثم نجده يقع في نفس الأمر ويتكلم بدون علم ولايتراجع عن رأيه الخاطئ إلى الحق والصواب، ولأن أمر الرقية أمر حساس ويحتاج إلى ضبط وتقنين فإنك تجد بعض المخلصين نحسبهم
وأبو القاسم الطيلسان وقد روى عن ابن رشد أنه كان يعرف شعر حبيب والمتنبي، ومنهم أبو محمد بن حوط الله وأبو الحسن سهل ابن مالك وأبو الربيع ابن سالم وأبو بكر بن جهور
طهارتك
فزينب يبكي ودموعهُ تسي ُل على لحيته ،فقال قوله تعالى واخفض جناحك لمن اتبعك من المؤمنين قد قدمنا الآيات الموضحة له في سورة المائدة في الكلام على قوله تعالى فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين 5 54 وفي الحجر في الكلام على قوله تعالى واخفض جناحك للمؤمنين 15 88 وقد وعدنا في سورة بني
هذا تنويه من الله, بذكر عباده المؤمنين, وذكر فلاحهم وسعادتهم, وبأي شيء وصلوا إلى ذلك
ما سر تكريم الله لهذا الإنسان؟ هل سره لأن هذا الإنسان يتمتع بجسد قوي؟ كلا! فإن الفيل والأسد أكثر قوة من الإنسان وأشد منه، ولذلك فليس صحيحاً أن تكريم الإنسان يعود إلى الاهتمام بجسده، أو العناية بصحته، أو العناية بقوته
سورۂ بقرہ میں قرآنِ پاک نازل ہونے کا اِجمالی طور پر ذکر ہے اور سورۂ آلِ عمران میں قرآن مجیدکی آیات کی تقسیم بیان کی گئی